نصائح لنجاح الرجيم … قبل أن تبدأ نظام غذائي لفقدان الوزن

0


نصائح لنجاح الرجيم … قبل أن تبدأ نظام غذائي لفقدان الوزن


لكننا كثيرا ً ما لاحظنا أن الحديث عن إنقاص الوزن يتبعه بشكل مباشر الحديث عن جدول غذائي من الأطعمة يقال أنه الحل السحري، و تعددت الجداول و أن إتفقت على شئ واحد و هو أنها ليست سحرية، هكذا لاحظنا أن السعى لإنقاص الوزن يتم إختزاله في أغلب الأحيان في جدول غذائي، متجاهلين أن إنقاص الوزن و نجاح الجداول الغذائية يتطلب معرفة إستراتيجيات إنقاص الوزن التي يجب اتباعها من بداية المشوار عند تحديد الوزن المثالي الذي نسعى له مروراً باختيار الجدول الغذائي المناسب و البدء في تنفيذه و الاستمرار بحماس و المراجعة الدورية لتحقيق نقص الوزن. نصائح لنجاح الرجيم هناك عديد من الـ نصائح لنجاح الرجيم التي تعمل على نجاح الرجيم من أهمها ما يلي: القاعدة الأهم كثير من الجداول الغذائية تساعد الكثير من الناس، لكن جداول قليلة تناسب كل شخص و بوسعك معرفة الأنظمة الغذائية الأنسب لإنقاص وزنك عن طريق معرفة الأساسيات القادمة لاختيار النظام الأمثل لإنقاص وزنك.

نصائح لنجاح الرجيم 
هناك عديد من الـ نصائح لنجاح الرجيم التي تعمل على نجاح الرجيم من أهمها ما يلي: 

القاعدة الأهم
 كثير من الجداول الغذائية تساعد الكثير من الناس، لكن جداول قليلة تناسب كل شخص و بوسعك معرفة الأنظمة الغذائية الأنسب لإنقاص وزنك عن طريق معرفة الأساسيات القادمة لاختيار النظام الأمثل لإنقاص وزنك.





الجدية و الالتزام في السعى نحو الهدف
 للحصول على وزن مثالي بشكل دائم و غير مؤقت، يجب أن تعد نفسك لتغييرات دائمة في نمط حياتك، و يجب أن تتذكر أن هذه التغييرات هي تغييرات إلى الأفضل صحياً و جسدياً. هذه التغييرات تحتاج لتركيز و إصرار ذهني على التخلص من بعض العادات القديمة. التركيز الذهني يتطلب عدم الانشغال بضغوط و مشاكل نفسية و إجتماعية كبيرة الحجم، و حيث أن هذه المشاكل من الصعب التخلص منها نهائياً، فإننا نسعى للتخلص منها قدر الإمكان. لذا، فالوقت الأمثل لبدء برنامج إنقاص وزن هو الوقت الذي تعاني فيه من أقل عدد ممكن من الضغوط النفسية و الإجتماعية، لأن ذلك يتيح لك صفاء ذهني و استقرار نفسي أكبر، مما يساعدك على التركيز على إجراء التغييرات الدائمة على نمط حياتك و عاداتك المرتبطة بالوزن، و بالتالي أكبر قدر من الجدية في الإلتزام ببرنامج إنقاص الوزن.

إمتلاك دافع داخلي قوي
و الحفاظ عليه من أهم الأسئلة التي يجب أن نواجهها في البداية ( لماذا أتحمل هذا العناء ؟)، و يجب أن تكون إجابتك على هذا السؤال جاهزة لأن عقلك المرهق من إصرارك على تغيير عادات خاطئة سيصر على طرح هذا السؤال بداخلك مراراً و تكراراً، بهدف أثناءك عن عزمك على التغيير. و أجابة هذا السؤال ستكون الدافع الداخلي الذي يحمي مشوارك في إنقاص الوزن، لذا يجب أن تجعل إجابتك هي أقوى دافع داخلي احسسته بداخلك سواء كان ذلك ( سعيك لأعجاب شخص تحبه، رغبتك في لعب رياضة مع أصدقائك بدل من مشاهدتهم، رفضك للوصول لمصير شخص عانى من أمراض مزمنة بسبب وزنه، خوفك من عدم القدرة على رعاية أولادك الصغار، رغبتك في العيش بصحة جيدة بشكل عام، و غير ذلك من الدوافع القوية ). لأهمية الدافع ينبغي العمل على جعله ظاهراً أمامك دائماً بمجرد البدء في البرنامج، سواء كان ذلك بلوحة معلقة في غرفة النوم أو ورقة بخط كبير على باب الغرفة، المهم أن تجعل دافعك نصب عينيك دائما.

وضع أهداف واقعية 
ربما من المنطقي أن تكون أهدافنا واقعية، و لكن المشكلة تكمن في مواصفات الأهداف حتى تكون واقعية. حيث أنه في خطتنا من أجل إنقاص الوزن يجب أن نراعى مواصفات الأهداف الواقعية، و يجب أن نفرق بين 3 أنواع من الأهداف في مشوار إنقاص الوزن

الأهداف طويلة المدى
و هي الأهداف المطلوب تحقيقها بشكل دوري مستمر على مدى زمني طويل، على سبيل المثال هدف إنقاص 0.5 إلى 1 كيلوجرام أسبوعياً يعتبر هدف طويل المدى و واقعي، حيث أنه بالرغم من قدرة البعض في الأسابيع الأولى على إنقاص كم أكبر من الوزن أسبوعياً، لكن على المدى الطويل سيكون أكثر واقعية أن هذا هو هدفنا. 

الأهداف العملية
و هي الأهداف التي توضح المهام المطلوب تأديتها في سبيل إنقاص الوزن، على سبيل المثال هدف ممارسة الرياضة يومياً لمدة نصف ساعة على مدار أسبوعين.

سرطان الثدي

0
سرطان الثدي


عرّف سرطان الثدي بأنه نمو غير طبيعي للخلايا المبطنة لقنوات الحليب أو لفصوص الثدي. غالباً ما يتكون الورم السرطاني في قنوات نقل الحليب وأحياناً في الفصوص وجزء بسيط جداً في بقية الأنسجة.
الأوعية الليمفاوية هي قنوات تحمل سائل شفاف ينقل مخلفات الأنسجة وخلايا المناعة من الثدي إلى عقد صغيرة تسمى العقد الليمفاوية، غالباً ما تصب الأوعية اللمفاوية إلى العقد الموجودة في منطقة الإبط وأحياناً إلى العقد فوق عظمة الترقوة أو تحت عظمة القص.

تستطيع الخلايا السرطانية الدخول إلى القنوات اللمفاوية والانتشار من خلال هذه القنوات إلى العقد الليمفاوية ومن ثم إلى أعضاء الجسم الأخرى وذلك عن طريق الأوعية الليمفاوية أو الأوردة الدموية.
يُصنّف إلى أنواع عديدة وذلك استناداً إلى مكان المنشأ: القنوات أو الفصوص أو الأنسجة الضامة، مدى انتشاره إلى الأنسجة المجاورة في الثدي (الغازي) أم عدم انتشاره (في موقعه)، وأخيراً إلى شكل الخلايا تحت المجهر.
 

انواعه

 واحداً من أهم ما يجب أن يُفهم عن سرطان الثدي هو الفرق بين سرطان الخلايا الغازية وسرطان الخلايا في الموقع، واللذين ستتم مناقشة المفاهيم الأساسية لكل منهما أدناه.

سرطان الخلايا الغازية

هو السرطان الأكثر خطورة بين النوعين، ويحدث عندما تنتشر الخلايا الغير طبيعية من داخل القنوات والفصوص والخروج إلى الأنسجة المحيطة بالثدي، مما يتيح الفرصة لانتشار السرطان إلى العقد اللمفاوية وأعضاء الجسم الأخرى كالكبد والرئتين والعظام في مراحل متقدمة.
في الماضي، كان يعتقد أن سرطان الثدي ينمو بشكل منظّم، بحيث يتطوّر من ورم صغير في نسيج الثدي مكوناً ورماً أكبر، كما كان يُعتقد بتتابع انتشار السرطان بحيث ينتقل إلى الغدد الليمفاوية القريبة بعد ذلك، ومن ثم إلى البعيدة منها، وأخيراً ينتشر في الأجزاء الأخرى من الجسم. في حين أنه يعتقد الآن أن الخلايا السرطانية قادرة على الأنتقال من الثدي عن طريق الدم والغدد اللمفاوية في مرحلة مبكرة من مسار المرض، ومع ذلك قد لا تبقى الخلايا السرطانية على قيد الحياة خارج نطاق الورم.

سرطان الخلايا في الموقع

عندما تنمو خلايا غير طبيعية داخل فصوص أو قنوات الحليب بدون أن ينتشر إلى الأنسجة المحيطة أو خارجها، يسمى السرطان في هذه الحالة بسرطان الخلايا في الموقع. وعبارة "في الموقع" تعني في نفس مكان الخلايا الغير طبيعية، ويُستخدم هذا التعبير لوصف أن السرطان لا يزال "قائم" داخل القنوات وفتحات الحليب حيث نشأ في البداية، وهناك فئتان رئيسيتان من سرطان الخلايا في الموقع وهما السرطان في موقع القنوات والسرطان في موقع الفصوص.
على الرغم من أن كلمة "سرطان" مستخدمة في التشخيص، إلا أن الخلايا ليست سرطانية بشكل تام وذلك لأنها لم تطور القدرة على غزو الأنسجة خارج القنوات أو الفصوص أو الانتشار لأعضاء الجسم الأخرى، ولهذا فإنه غالباً ما يُشار إليها بأنها تسبق السرطان إما لأنها يمكن أن تتطور إلى أو تزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الخلايا الغازية.

احصائيات سرطان الثدي

 يُعد سرطان الثدي في إمارة أبوظبي من أكثر أنواع السرطانات شيوعاً بين النساء، نسبته 25٪ من جميع حالات السرطان، 45٪ من السرطانات التي تصيب الإناث سنة 2011  كما أنه السبب الرئيسي لوفيات النساء من السرطان.
عالمياً حوالي 1.1 مليون امرأة يتم تشخيصهن سنوياً بسرطان الثدي ومن هؤلاء يتوفى 410,000 بسسب مرضهن. في إمارة أبوظبي يشخّص سنوياً ما يعادل 170 امرأة بسرطان الثدي. معظمهن بعمر 45 – 54 سنة.
معظم الحالات المكتشفة في الإمارات تكون في مراحل متأخرة من المرض.
  • 98% من الحالات التي يتم اكتشاف المرض في مراحله الأولى، يتم علاجها وشفاؤها تماماً.
  • 80% من أورام الثدي هي أورام حميدة وغير سرطانية.
  • 80% من أورام الثدي السرطانية تكتشفها السيدة بنفسها أثناء الفحص الذاتي للثدي.
  • يوجد 2.4 مليون ناجية من سرطان الثدي في الولايات المتحدة الأمريكية اليوم.

الأعراض

 إذا وجدت تغيرات غير طبيعية أو مثيرة للقلق في ثدييك، لا تتأخري – اذهبي لرؤية الطبيب.
أكثر الأشياء التي تكتشفها السيدات عادةً من خلال الفحص الذاتي للثدي هي كتل، وتغيّر في الشكل الخارجي، وإفرازات. معظم هذه التغيرات ليست سرطانية، ولكن طبيبك فقط يستطيع أن يؤكد ذلك. التأخير هو إهمال خطير من ناحيتين هامتين:
  • أولاً، إذا لم يكن التغير سرطاناً، فإن الاطمئنان والراحة النفسية لن يأتيا إلا من خلال التأكد بواسطة الفحص الشامل والماموجرام اللذين أخرتيهما، إن القلق الغير مبرر هو مضيعة لحيويتك وطاقتك.
  • ثانياً، إذا كان التغير سرطاناً، فإن الوقت أمر حاسم للتشخيص المبكر والعلاج السريع للمرض. القاعدة المفيدة التي يجب أن تأخذيها في الاعتبار هي أنه كلما كان اكتشاف الورم مبكراً كلما كانت فرص علاجه أفضل.
الخوف هو العدو الحقيقي الوحيد – لا يهم نتائج التغيرات! الأمل هو أفضل حليف.
قومي بزيارة أحد موفري الخدمات الصحية إذا لاحظتِ أي تغيرات في الثدي.

العوامل التي تزيد من خطورة الإصابة بسرطان الثدي

 إن أسباب سرطان الثدي حتى الآن غير معروفة تماماً، إلا أن هناك عدة عوامل قد تزيد من فرص الإصابة بسرطان الثدي وهذه تسمى "عوامل الخطر".
عوامل الخطر هذه ليست بالضرورة سبباً لسرطان الثدي، ولكنها ترتبط بزيادة فرصة الإصابة بسرطان الثدي، فقد نجد بعض النساء لديهن العديد من عوامل الخطر لكنهن لا يصبن بسرطان الثدي، وفي المقابل هناك نساء تكاد عوامل الخطر تنعدم لديهن ولكنهن أصبن بالمرض.
حقيقة أنك أنثى يأتي في المرتبة الأولى كعامل خطورة للإصابة بسرطان الثدي، تحدثي إلى مقدمي الرعاية الصحية عن عوامل خطورة الإصابة الشخصية لديك. هناك بعض عوامل الخطورة التي تستطيعين التحكم بها، في حين أن هناك عوامل لا تستطيعين التحكم بها.
تذكري أنه حتى لو لم يكن لديك أي من عوامل الخطر، لا تزال لديك فرصة للإصابة بسرطان الثدي.
  • كونك أنثى
  • التقدم في العمر - فكلما تقدم العمر، كلما زاد خطر الإصابة بسرطان الثدي
  • وجود طفرة في جينات سرطان الثدي الموروثة BRCA1 أو BRCA2
  • وجود خزعة سابقة تبيّن التضخم الكمي أو سرطان في الموقع
  • وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي
  • وجود كثافة عالية في الثدي حسب تصوير الماموجرام
  • التعرض لكميات كبيرة من الإشعاع، مثل تكرار تصوير العمود الفقري بالأشعة السينية لاعوجاج العمود الفقري الخلقي أو علاج داء هودجكن في سن مبكرة
  • إصابة شخصية بسرطان الثدي أو سرطان المبيض
  • إنقطاع الطمث بعد سن 55 سنة
  • عدم الإنجاب
  • إنجاب الطفل الأول بعد عمر 35 سنة
  • ارتفاع كثافة العظام
  • زيادة الوزن بعد انقطاع الطمث أو اكتساب الوزن الزائد لدى البالغين
  • تناول الكحول أكثر من مرة يومياً
  • الجمع بين استخدام الاستروجين والبروجسترون والعلاج بالهرمونات البديلة حالياً أو مؤخراً
  • البلوغ المبكر – بداية الطمث في عمر 12 سنة
  • استخدام حبوب منع الحمل حالياً أو مؤخراً

15 خطأ شائعًا مع حديثي الولادة: تجنبيها

0


15 خطأ شائعًا مع حديثي الولادة: تجنبيها

رعاية طفل رضيع قد تكون مهمة صعبة، خصوصًا لو كان ما زال حديث الولادة، فهناك الكثير الأمهات يحتاجن للاستعانة بخبرات الآخرين للوصول إلى الطريقة المثلى للتعامل مع الطفل الرضيع. ويمثل تصفح الإنترنت الآن البديل السريع والعصري للحصول على المعلومات اللازمة لأداء هذه المهمة، ولكن رغم وجود آلاف المقالات التي تتحدث عن طرق رعاية حديثي الولادة وأساليب التعامل معهم، يبقى كل طفل متفردًا في طبيعته واحتياجاته. Volume 0%   اقرئي أيضًا: 10 نصائح للتعامل مع حديثي الولادة

أخطاء شائعة في رعاية حديثي الولادة


 لا ينصح الأطباء النفسيون نهائيًا بتجاهل بكاء الطفل في أثناء الليل، إذ يؤدي هذا السلوك إلى إحساس الطفل بالقلق وعدم الأمان. لكن يمكن ترك الطفل يبكي قليلًا قبل الإسراع إلى حمله، فأحيانًا يهدأ وحده. نسيان التجشؤ (التكريع): وخصوصًا بعد الرضعات الليلية، حيث يسيطر التعب والإرهاق على الأم، ويؤدي هذا النسيان إلى تراكم الهواء في بطن المولود، ما يسبب له المغص والبكاء، ويحرم الأم من النوم. اقرئي أيضًا: تطورات الرضاعة الطبيعية لحديثي الولادة يوم بيوم التأخير في تغيير حفاضات الطفل: وخصوصًا في أثناء الليل، وهو ما يحدث كثيرًا على أرض الواقع، ولكن يجب على الأم معرفة أن ذلك قد يؤدي إلى إصابة الطفل بطفح جلدي وأحيانًا التهابات الجهاز البولي. ويستلزم التعامل المثالي مع الطفل تغيير الحفاض كل ساعتين إلى ثلاث على الأكثر. هز الطفل: وقد أصبحت الآن حقيقة علمية مؤكدة أن هز الطفل يمثل خطرًا حقيقيًا على صحته، قد يصل إلى وقوع الوفاة. اقرئي ايضاً: مخاطر هز الطفل الرضيع التقميط (لف الطفل بإحكام داخل ملابسه أو البطانية): في حين لا يمثل التقميط مشكلة إذا كانت الأم منتبهة ومصاحبة للطفل، فإنه قد يصبح خطرًا في أثناء الليل، ومن أكثر عواقبه خطورة هو إصابة الطفل بالاختناق. تنظيف الطفل من الخلف إلى الأمام عند تغيير الحفاض، خصوصًا لدى الإناث: وذلك يساعد على انتقال الميكروبات من فتحة الشرج إلى المهبل وفتحة إخراج البول، هذه الممارسة قد تؤدي إلى الإصابة بالتهابات شديدة في الجهاز البولي. تقييد مواعيد إرضاع الطفل بمواعيد محددة: من الطبيعي أن يحتاج المولود للرضاعة كل ساعتين إلى ثلاث، ولكن لا يجب التعسف أبدًا مع الطفل للالتزام بهذه المواعيد. نسيان تنظيف فم المولود: ويعد ذلك خطرًا كبيرًا، إذ يجب تنظيف فمه بصفة دورية، وذلك باستعمال قطعة من القطن أو القماش النظيف المبلل، ومسح لثة الطفل بها. استعمال وسادة تحت رأس الطفل مهما كانت رقيقة: وهذه النقطة خطيرة جدًا؛ لأن استعمال هذه الوسائد يهدد حديث الولادة بالإصابة بالاختناق، بالإضافة إلى أن المولود في هذه السن لا يحتاجها أصلًا للإحساس بالراحة. التعامل المنزلي مع ارتفاع درجة حرارة المولود: بالرغم من أن ذلك يمكن أن يكون مقبولًا في الأطفال الأكبر عمرًا، فإن إصابة الطفل في سن أقل من 4 أشهر بارتفاع درجة الحرارة يستلزم فورًا التوجه لاستشارة طبيب الأطفال. اقرئي أيضًا: ما سبب ارتفاع حرارة الرضع في أول 3 شهور؟   أخطاء شائعة في التعامل مع حديثي الولادة: عقاب الطفل: ويكون الغرض منه عادة تهذيب الطفل، ونهيه عن سلوكيات معينة، ولكن ذلك لا يكون منطقيًا أو مؤثرًا أبدًا قبل أن يتعلم الطفل معنى كلمة "لا"، وذلك قبل إتمامه عامًا من عمره. ترك الحرية للآخرين في تقبيل الطفل: لا يجب على الأم أن تسمح للآخرين باحتضان المولود وتقبيله قبل أن يبلغ من العمر ثلاثة أشهر أو أربعة، وذلك لترك فرصة لتطور الجهاز المناعي للطفل. إبقاء رأس الطفل في وضع واحد في أثناء الليل: لا يتمكن الطفل من تحريك رقبته حتى بلوغ الشهر السادس من العمر، واستمرار وضع الطفل في وضع واحد خلال نومه مع عدم قدرته على الحركة قد يؤدي إلى وجود بقعة مسطحة في رأس الطفل. لذلك عند إرضاع الطفل أو تغيير حفاضه يفضل إعادته في وضع مختلف. التدخين بجوار الطفل: سواءً بواسطة الأم أو الأب أو أي شخص آخر، فصغر حجم المولود يضاعف من آثار السموم الموجودة في دخان السجائر على جسمه. إبقاء الطفل داخل المنزل: وهذا من المعتقدات الخاطئة السائدة، فخروج الطفل في الأجواء المناسبة إلى الأماكن المفتوحة يعمل على تحسين حالته الصحية.